واضح آرشیو وب فارسی:تبیان: در کلام بزرگان
1ـ مولى حبيب الله كاشانى (م) در لباب الالقاب:... خاتم الحكماء و المجتهدين و هو مصنف كتاب جامعة الاصول اعنى الملا مهدى النراقى الآتى ذكره.در جاى ديگر، العارج اعلى المراقى الحاج الملا مهدى بن ابىذر بن الحاج محمد القمى النراقى كان عالما عيلوما محققا استاد الكل فى الكل جامعا لجميع العلوم العقلية ماهرا حاذقا فى العلوم الشرعية كاشفا عن اسرار دقائق لم يطلع عليها من قبله مبينا لقواعد حقائق لم يؤسيها سواء فلو قال انه بحر العلوم على الحقيقه لما كان هذا القول متجوزا بل مكلم بالحقيقه و لو قال قائل انه العلامة لما استحق الملامة و لقبه بعض الافاضل بخاتم الحكماء و المجتهدين و هو فى محله.در جاى ديگر: و حكايات مشقته فى التحصيل و تحمله للفقر و الفاقة و صبره على نوائب الدهر و الحوادث الجمة معروفة و رياضاته و عباداته مشهورة حتى ان بعض الصوفيه ادعى انه من مشايخ السلسلة ترويجا لعقيدته الفاسد، كلا انه كان رئيس الحكما الالهين و اعلم الفقهاء و المجتهدين و اصل الزهاد و قدوة العابدين و لعمرى انه كان ناصر الملة و الدين بل آية من آيات الله داعيا الى الحق المبين. 2ـ روضات الجنات ج 7/ 200:العالم البارع و الفاضل و الجامع قدوة خيل اهل العلم بفهمه الاشراقى مولانا مهدى بن ابىذر الكاشانى النراقى، كان من اركان علمائنا المتأخرين و اعيان فضلائنا المتبحرين، مصنفا فى اكثر فنون العلم و الكمال، مسلما فى الفقه و الحكمة و الاصول و الاعداد و الاشكال. 3ـ روضات الجنات به نقل از مولى احمد نراقى در اجازهاش براى بعضى از بزرگان معاصرش :والدى استادى من اليه فى جميع العلوم العقلية و النقلية استنادى، كشاف قواعد الاسلام، و حلال معاقد الاحكام، ترجمان الحكما و المتألهين و لسان الفقهاء و المتكلمين، الامام الهمام و البحر القمقام اليم الذاخر و السحاب الماطر الراقى فى نفايس الفنون الى اعلى المراقى مولانا محمد بن مهدى بن ابىذر النراقى. 4ـ علامه بزرگ آيةالله سيد محمد حسين طباطبائى: «نراقيان ملا مهدى و پسرش ملا احمد» از علماى بزرگ اسلام و ناشناختهاند. (1) 5- علامه حسن زاده آملى در باره علامه نراقى مى گوید : بى شك آن جناب در تبحر و تمهر به جمیع علوم و فنون عقلى و نقلى، حتى در ادبیات و ریاضیات عالیه در عداد طراز اول از اكابر علماى اسلام و در اتصاف به فضایل اخلاقى و ملكات ملكوتى از نوادر روزگار است حضرتش صاحب تصانیف فائقه و تألیفات لائقه در علوم گوناگون است. (2) 6- «ميرزا ابو الحسن مستوفى» معاصر مرحوم نراقى: «فيلسوف به حق، حكيم مطلق، جامع معقول و منقول المولى الاعظم و الحبر الاعلم، استاد البشر و...»(3) مقام معظم رهبری: مرحوم ملا مهدى نراقى، مرد خيلى با عظمتى بود، خيلى بزرگ بوده است. آن كتاب مشكلات العلوم ايشان نشان مىدهد ـ مشكلات العلوم، مال پدر است ـ مشكلات العلوم نشان مىدهد كه ايشان در رياضى، در نجوم، در همه اين فنون متفرّع و متفرّق آن زمان، وارد و استاد بوده است. (4) آيةالله فاضل لنكرانى: اين پسر و پدر يعنى علامه ملا محمدمهدى و ملا احمد نراقى علاوه بر اينكه شخصيتهاى علمى برجستهاى بودند داراى امتياز خاصى از نظر اخلاق هم بودند؛ به طورى كه دو كتاب اخلاقى يكى به نام «جامع السعادات» تأليف علامه محمدمهدى نراقى (پدر) و ديگرى هم با نام «معراج السعاده» تأليف مرحوم ملا احمد نراقى(پسر) در علم اخلاق، بسيار ارزنده و جالب است. من مدتها بود كه در صدد تهيه «جامع السعادات» بودم تا اين كه به يك نسخه چاپى آن برخوردم كه مرحوم سردار كابلى ـ كه مورد احترام و تجليل آيةالله العظمى بروجردى هم بودند ـ به خط خود به آن حاشيه زده بودند. ايشان از ابتدا تا انتهاى كتاب را خوانده بود و بر آن حاشيه زده بود.اين كتاب مورد عنايت خاص حضرت امام خمينى ـ رحمة الله عليه ـ هم بود و دائما مطالعه آن را توصيه مىكردند. آيت الله رضا استادى: اين كتاب (مشكلات العلوم ملا محمد مهدى نراقى) مانند كتاب خزائن ملا احمد نشان مىدهد كه اين دو بزرگوار در علوم مختلف دست داشتهاند واقعا مىتوان گفت كه اين دو علامه، ذوفنون بودهاند. (5) شهيد محراب آية الله قاضى طباطبائى: مولى محمد مهدى ابن ابى ذر نراقى از اكابر علما و مجتهدين شيعه در قرن دوازدهم و سيزدهم هجرى است. وى جامع معقول و منقول و در رديف محققين از علماى اماميه در مطالب علميه قرار گرفته است. او صاحب تاليفات گرانقدر مشتمل بر تحقيقات ارزندهاى است. كه از قلم تواناى راد مرد بزرگى كه داراى شخصيت علمى بوده تراوش كرده است. (6) علامه محدث نورى صاحب مستدرك الوسائل : عالم جليل آقاخوند ملا مهدى نراقى كه از اعيان علماى دهر و يكى از مهديين خمسه عصر خود بود الخ... (7) استاد سيد جلال الدين آشتيانى: يكى از اكابر علماى شيعه كه درجامعيت و احاطه و تبحر و تخصص در علوم نقلى و عقلى در دوران اسلامى كم نظير است. آخوند ملا محمد مهدى نراقى كاشانى (متوفاى سنه 1209) است . مجتهد و حكيم عارف و رياضى دان اواخر قرن دوازده و اول قرن سيزده هجرى قمرى. علامه نراقى از مجتهدين بزرگ عصر خود و از مراجع و زعماى دين و داراى محضر ترافع و قضا بود . مؤلفين كتب فقهى به آثار او توجه نمودهاند. با اين وصف در حكمت و فلسفه الهى نيز داراى مقام شامخى است و در فنون رياضى نيز آثار نفيسى دارد، عالىترين كتب رياضى را تدريس مىنمود، بعضى از او به افضل المهندسين تعبير نمودهاند. در علوم تفسير و حديث و رجال و اخلاق تخصص داشته است. (8) صاحب رياض الجنة علامه زنوزى: عالم كامل، فاضل صالح جليل، محقق مدقق عادل، حافظ متبحر، فقيه حكيم متكلم، مهندس معاصر، ماهر در اكثر فنون اسلامى و غير اسلامى، جليل القدر عظيم الشأن ، صاحب اخلاق كريمه و شيوه پسنديده كه تاليفات فراوانى دارد و نزد بسيارى از علما كسب فيض نموده است. (9)(1). انيس الموحدين، مقدمه از استاد حسن زاده آملى صفحه 16.(2). تبیان.(3). مقدمه كتاب «قرة العيون» تاليف مرحوم «ملا مهدى نراقى» چاپ دانشگاه فردوسى مشهد، ص 52.(4). ويژه نامه كنگره بزرگداشت فاضلين نراقى2 ص 5.(5). همان/ ص 9.(6). همان/ص46.(7). همان.(8). منتخباتى از آثار حكماى الهى ايران ج 4 ص 421 و 425.(9). مقدمه جامع السعادات ص 8.فرآوری: محمد حسین امین - گروه حوزه علمیه تبیان
این صفحه را در گوگل محبوب کنید
[ارسال شده از: تبیان]
[مشاهده در: www.tebyan.net]
[تعداد بازديد از اين مطلب: 184]