تور لحظه آخری
امروز : چهارشنبه ، 28 شهریور 1403    احادیث و روایات:  امام علی (ع):انسان، با نيّت خوب و اخلاق خوب، به تمام آنچه در جستجوى آن است، از زندگى خوش و امني...
سرگرمی سبک زندگی سینما و تلویزیون فرهنگ و هنر پزشکی و سلامت اجتماع و خانواده تصویری دین و اندیشه ورزش اقتصادی سیاسی حوادث علم و فناوری سایتهای دانلود گوناگون شرکت ها

تبلیغات

تبلیغات متنی

تریدینگ ویو

کاشت ابرو

لمینت دندان

لیست قیمت گوشی شیائومی

صرافی ارکی چنج

صرافی rkchange

دزدگیر منزل

تشریفات روناک

اجاره سند در شیراز

قیمت فنس

armanekasbokar

armanetejarat

صندوق تضمین

طراحی کاتالوگ فوری

Future Innovate Tech

پی جو مشاغل برتر شیراز

لوله بازکنی تهران

آراد برندینگ

وکیل کرج

خرید تیشرت مردانه

وام لوازم خانگی

نتایج انتخابات ریاست جمهوری

خرید ابزار دقیق

خرید ریبون

موسسه خیریه

خرید سی پی کالاف

واردات از چین

دستگاه تصفیه آب صنعتی

حمية السكري النوع الثاني

ناب مووی

دانلود فیلم

بانک کتاب

دریافت دیه موتورسیکلت از بیمه

خرید نهال سیب سبز

قیمت پنجره دوجداره

بازسازی ساختمان

طراحی سایت تهران سایت

دیوار سبز

irspeedy

درج اگهی ویژه

ماشین سازان

تعمیرات مک بوک

دانلود فیلم هندی

قیمت فرش

درب فریم لس

شات آف ولو

تله بخار

شیر برقی گاز

شیر برقی گاز

خرید کتاب رمان انگلیسی

زانوبند زاپیامکس

بهترین کف کاذب چوبی

پاد یکبار مصرف

روغن بهران بردبار ۳۲۰

قیمت سرور اچ پی

بلیط هواپیما

 






آمار وبسایت

 تعداد کل بازدیدها : 1816433217




هواشناسی

نرخ طلا سکه و  ارز

قیمت خودرو

فال حافظ

تعبیر خواب

فال انبیاء

متن قرآن



اضافه به علاقمنديها ارسال اين مطلب به دوستان آرشيو تمام مطالب
archive  refresh

النكبة الفلسطينية : ذاكرة لا تنسى وحق لايموت


واضح آرشیو وب فارسی:تبیان: النكبة الفلسطينية : ذاكرة لا تنسى ، و حق لايموت
النکبة الفلسطينية
النكبة الفلسطينية في ذكراها الحادية و الستين، تبدو أكثر حضوراً و سطوعاً في حياة الفلسطينيين، و في مفاصل السياسة الدولية، و هذه واحدة من ملامح العبقرية في القضية الفلسطينية ، التي كان أعداؤها، و المتآمرون ضدها، يراهنون على النسيان، و بعد واحد و ستين سنة، و على امتداد واحد و ستين سنة، يسقط هذا الرهان المضاد ، رهان النسيان، و تتوهج ذاكرة النكبة الفلسطينية ، و القضية الفلسطينية، و الحق الفلسطيني ، بالمزيد و المزيد من الحضور السياسي و في ذاكرة الأجيال .لماذا ؟ ، هناك أسباب و وقائع كثيرة وراء انتصار ذاكرة النكبة الفلسطينية:هناك أولاً ، و قبل كل شيء ذاكرة الفلسطينيين الشفهية ، التي نقلوها من جيل إلى جيل ، و من شتات إلى شتات، حتى أصبحت ، و كأنها نوع من الجينات الوراثية.فهؤلاء الفلسطينيون ، حين تواطأت ضدهم الحركة الصهيونية و الأهداف الاستعمارية للدول الكبرى، و قدمتهم ضحايا للمنتصرين في الحربين العالميتين الأولى و الثانية، فوجدوا أنفسهم بلا وطن، و بلا كيان، مشتتين تتخاطفهم الأحداث الرهيبة، فهم لم يهربوا من الموت ، من أجل استمرار الحياة فقط ، بل هم أخذوا معهم أشياء الذاكرة، و عناصر العدالة الكامنة في حقهم العادل ، و مرارة التجربة ، و حكاياتهم الحية عن وطن ذبح و هم فيه، و اغتصب و هم يشاهدون اغتصابه، و يحاولون، و يستشهدون،لمنع ذلك ولكن بلا نصير،
النکبة الفلسطينية
 الذاكرة الشفهية للفلسطينين، التي حملوها  معهم أصبحت فيما بعد ، هي الحقيقة الكبرى المقدسة عند أجيالهم، ذاكرة احتفظت بمفاتيح البيوت، و كواشين ملكية الأرض، و أطلقت اسم الوطن فلسطين بمدنه يافا و حيفا و بيسان ...الخ على أسماء أبنائهم ، الذين ولدوا في المنافي، و عائد و عايدة، و نضال و كفاح و عودة و صابر و صابرين، و احتفظوا بألوان التطريز على ثيابهم، و جعلوا من كوفيتهم رمزاً وطنيا، و من الشهادة احتفالية ، تشارك فيها الأرض و السماء، و حولوا نسمات الهواء ، حين تهب على خيامهم في الصيف و الشتاء حاملاً لرسائل الوجع، و حاملاً لإضاءات الأمل، هذه الذاكرة الشفهية ، صنعت جدراناً صلبا ضد النسيان ، وج علت من فكرة الميلاد الفلسطيني الجديد ، فكرة تلقائية تعيد تشكيل نفسها بآلاف الأشكال، حتى أصبح من المستحيل على الفلسطيني ، أن ينسى انه فلسطيني.و هناك الفعل الصهيوني الإسرائيلي العنيف، المبالغ في العدوان إلى حد الاستهتار بالإنسان ، و استفزاز الروح عند الإنسان الفلسطيني، هذا القتل الصهيوني الإسرائيلي ، استمر منذ أول مذبحة نفذتها عصابات الهاجاناة ، و الأرجوان، و غيرها، حتى آخر حرب شنتها إسرائيل على قطاع غزة ،  وهذا القتل الصهيوني الإسرائيلي العنيف ، المتناقض مع كل الشرائع، و القوانين وا لاتفاقات، و التفاهمات، أعطى للذاكرة الفلسطينية وعيا إضافياً، و مصداقية و صوابية عالية المستوى، فالحق الفلسطيني تؤكده هذه الأفعال الصهيونية الإسرائيلية الغير عادلة، و الباطل و العدوان، و الظلم التاريخي الذي لحق بالفلسطينيين ، تؤكده هذه الأفعال الصهيونية الإسرائيلية المستعمرة.
فلسطين
و هناك الحقيقة ، التي لم يستطع احد طمسها ، و بدأت تتكشف شيئاً فشيئاً، سواء في كتب وثائقية عالية المستوى من شهود ، لا يمكن دحض شهادتهم، مثل الكتاب الأشهر Palestinian Catastrophe ، الذي يحتوي كله على وثائق إسرائيلية أو وثائق الأمم المتحدة ، التي اعتمد عليها Michas Palunbo ، أو حتى الوثائق التي كتب عنها المؤرخون الجدد في إسرائيل، و بعض الكتاب و المفكرين العالميين ، أمثال اليهودي الأمريكي ،ألفرد ليلنتال ، و المفكر اليهودي الأمريكي الشهير، نعوم شومسكي ، و المفكر الفرنسي ، روجيه جارودي ، و المفكر المجري ، كوستلر ، و مئات من المفكرين و الكتاب و الباحثين، الذين تابعوا فصول النكبة الفلسطينية و القضية الفلسطينية، و ذهلوا ، و أذهلوا العالم بحجم الحقائق المذهلة التي كان مسكوتاً عنها، و التي أظهرت أن هناك دولاً و أحزاب و شخصيات ، جميعهم لعبوا أدوارا ، و ارتكبوا خطايا لا تغتفر، في صنع النكبة الفلسطينية، وأ ن هذا الظلم التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني ، يجب أن يتم تصحيحه إذا أراد العالم ، أن يحل الأمن و السلام بهذه المنطقة من العالم.النكبة الفلسطينية في ذكراها الحادية والستين ، هي نداء إلى الضمير الإنساني ، بأن الدولة الفلسطينية يجب أن تقوم، و أن تكون قادرة على الحياة، و أن الإسرائيليين حين يقعون في براثن إغراء القوة ، إنما يحكمون على أنفسهم ، و على هذه المنطقة بمزيد من الويلات وا لحروب و الخسائر.*د.فاطمه قاسم     





این صفحه را در گوگل محبوب کنید

[ارسال شده از: تبیان]
[مشاهده در: www.tebyan.net]
[تعداد بازديد از اين مطلب: 172]

bt

اضافه شدن مطلب/حذف مطلب







-


گوناگون

پربازدیدترینها
طراحی وب>


صفحه اول | تمام مطالب | RSS | ارتباط با ما
1390© تمامی حقوق این سایت متعلق به سایت واضح می باشد.
این سایت در ستاد ساماندهی وزارت فرهنگ و ارشاد اسلامی ثبت شده است و پیرو قوانین جمهوری اسلامی ایران می باشد. لطفا در صورت برخورد با مطالب و صفحات خلاف قوانین در سایت آن را به ما اطلاع دهید
پایگاه خبری واضح کاری از شرکت طراحی سایت اینتن