واضح آرشیو وب فارسی:سایت دانلود رایگان: خطبه غدير با ترجمه رواه الشيخ الصدوق - قدس سره - في الخصال (بأسانيده الصحاح)
منها : حَدَّثَنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوَليد رضي اللّه عنه قال : حَدَّثَنا محمد بن الحسن الصفار ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخَطَّاب ، و يعقوب بن يزيد جميعاً ، عن محمد بن أبي عُمَيْر ، عن عبد اللّه بن سِنان ، عن مَعْرُوفِ بن خَرَّبُوذ ، عن أبي الطُفَيْل عامِر بن واثِلَة ، عن حُذَيْفَة بن أُسَيْدِ الغِفاري:
قالَ مَعْرُوفُ بْنِ خَرَّبُوذ : فَعَرَضْتُ هذا الْكَلامَ عَلى اَبِي جَعْفَر عَلَيْهِ السَلام فَقالَ : صَدَقَ اَبُو الطُفَيْل ، هذا كَلامٌ وَجَدْناهُ فِي كِتابِ عَلِيٍّ وَ عَرَفْناهُ
ومنها: وحَدَّثَنا أبي رضي اللّه عنه قال : حَدَّثَنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عُمَيْر .
وحَدَّثَنا جعفر بن محمد بن مَسْرُور رضي اللّه عنه قال : حَدَّثَنا الحسين بن محمد ابن عامِر ، عن عمه عبد الله بن عامر ، عن محمد بن أبي عُمَيْر .
و منها : حَدَّثَنا محمد بن موسى بن المُتَوَكِّل رضي اللّه عنه قال: حَدَّثَنا علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الله بن سِنان ، عن مَعْرُوفِ بن خَرَّبُوذ ، عن أبي الطُفَيْل عامِر بن واثِلَة ، عن حُذَيْفَة بن أُسَيْدِ الغِفاري:الخصال : 65 ، باب الاثنين ، ح 98 ، وعنه البحار 73 / 121 . .
و رواه الطبرسي بسند آخر غير الصحيحة
قال الشيخ أحمد بن على بن ابي منصور الطبرسي في كتاب «الإحتجاج»:
حدثني السيد العالم العابد أبو جعفر مهدي بن أبي الحرث الحسيني المرعشي رضى الله عنه قال: أخبرنا الشيخ أبو علي الحسن بن الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضي الله عنه، قال أخبرنا الشيخ السعيد الوالد أبو جعفر قدس الله روحه، قال: أخبرني جماعة عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري،قال: أخبرني أبو علي محمد بن همام،قال:أخبرنا علي السوري قال:أخبرنا أبو محمد العلوي من ولد الأفطس و كان من عباد الله الصالحين قال: حدثنامحمد بن موسى الهمداني،قال:حدثنا محمد بن خالد الطيالسي،قال:حدثنا سيف بن عميرة و صالح بن عقبة جميعا عن قيس بن سمعان عن علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر محمد بن علي(الباقر) عليهما السلام .الاحتجاج :33/1، وعنه بحار الأنوار:ج 37 ص . 201
هذا السند ضعيف لان فيه : عليّ السوري
لم يذكروه.
أبو محمّد العلوي من ولد الأفطس
لم يذكروه.
محمّد بن موسى الهمداني:
قال ابن الغضائري: ضعيف، يروي عن الضعفاء ويجوز ان يخرج شاهداً.مجمع الرجال:
و كذا السيد بن طاووس
أحمد بن محمد الطبري المعروف بالخليلي في كتابه «أخبرني محمد بن أبي بكر بن عبد الرحمان، قال: حدثني الحسن بن علي أبو محمد الدينوري،قال: حدثنا محمد بن موسى الهمداني،قال:حدثنا محمد بن خالد الطيالسي،قال:حدثنا سيف بن عميرة عن عقبة عن قيس بن سمعان عن علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر محمد بن علي(الباقر) (ع) .اليقين: ص 343 باب 127 . وعنه بحار الأنوار:ج 37 ص . 218
هذا السند ضعيف لان فيه : أحمد بن محمّد الطبري المعروف بالخليلي:
قال النجاشي في ترجمته: ضعيف جدّاً، لا يلتفت إليه.رجال النجاشي: 96 ر 238
قال ابن الغضائري: كذاب، وضاع للحديث، فاسد، لا يلتفت إليه. مجمع الرجال:
محمّد بن موسى الهمداني:
قال النجاشي: صغفه القميون بالغلو وكان ابن الوليد يقول انّه كان يضع الحديث واللّه اعلم.
رجال النجاشي: 904/338.
وقال ابن الغضائري: ضعيف، يروي عن الضعفاء ويجوز ان يخرج شاهداً.
مجمع الرجال:
و قال ايضا:
قال الحسن بن أحمد الجاواني في كتابه «نور الهدى و المنجي من الردى»: عن أبي المفضل محمد بن عبد الله الشيباني، قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن جرير الطبري و هارون بن عيسى بن سكين البلدي،قالا:حدثنا حميد بن الربيع الخزاز،قال :حدثنا يزيد بن هارون،قال:حدثنا نوح بن مبشر،قال:حدثنا الوليد بن صالح عن إبن امرأة زيد بن أرقم و عن زيد بن أرقم .التحصين:ص 578 باب 29 از قسم دوم .
هاذا السند ضعيف لان فيه : أبو المفضل محمّد بن عبد اللّه الشيباني:
ذكره الطوسي في من له يرو عنهم قائلاً: محمّد بن عبد اللّه بن المطلب الشيباني أبو المفضل كثيرة الرواية إلّا أنّه ضعفه قوم أخبرنا عنه جماعة.
رجال الطوسي: 511 ر 110.
وقال في الفهرست: كثير الرواية حسن الحفظ غير أنّه ضعفه جماعة من أصحابنا.
الفهرست: 140 ر 600.
أصحابنا يَغْمزونه ويُضَعَّفونه.
رجال النجاشي: 396 ر 1059.
حميد بن الربيع الخزاز:
لم يذكروه علماء الخاصة والظاهر أنّه عامي.
كان ابن حجر: حميد بن الربيع بن حميد بن مالك الخزاز الكوفي. قال البرقاني رأيت الدار قطني يحسن القول فيه، وقال البرقاني رأيت عامة لشيوخنا يقولون ذاهب الحديث، وقال حميد بن عثمان ابن أبي شيبة: قال أبي: أنا أعلم الناس بحميد بن الربيع هو ثقة لكن شره يدلس... وقال: قال معين بن معين: كذاب زمانت أربعة... وحميد بن الربيع.....
لسان الميزان: 364/2 ر 1488.
خطبة الغدير برواية الصدوق - ره -
عن حُذَيْفَة بن أُسَيْدِ الغِفاري: قالَ : لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَجَّةِ الْوِداعِ وَ نَحْنُ مَعَهُ ، أَمَرَ أَصْحابَهُ بِالنُّزُولِ ، فَنَزَلَ الْقَوْمُ مَنازِلَهَمْ ، ثُمَّ نُودِيَ بِالصَّلاةِ ، فَصَلَّى بِأَصْحابِهِ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ إِلَيْهِمْ فَقالَ لَهُمْ :
اِنَّهُ قَدْ نَبَّأَنِي اللَّطيفُ الْخَبيرُ اَنِّي مَيِّتٌ وَاَنَّكُمْ مَيِّتُونَ ، وَكَاَنِّي قَدْ دُعِيْتُ فَأَجَبْتُ ، وَاِنِّي مَسْؤُولٌ عَمَّا اُرْسِلْتُ بِهِ اِلَيْكُمْ ، وَعَمَّا خَلَّفْتُ فيكُمْ مِنْ كِتابِ اللَّه وَحُجَّتِهِ ، وَاَنَّكُمْ مَسْؤُولُونَ عَمَّا اُرْسِلْتُ بِهِ اِلَيْكُمْ وَ عَمَّا خَلَّفْتُ فيكُمْ مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ حُجَّتِهِ ، وَ اَنَّكُمْ مَسْؤُولُونَ فَما اَنْتُمْ قائِلُونَ لِرَبِّكُمْ ؟
قالُوا : نَقُولُ : قَدْ بَلَّغْتَ وَ نَصَحْتَ وَ جاهَدْتَ ، فَجَزاكَ اللَّهُ عَنَّا اَفْضَلَ الْجَزاءِ .
ثُمَّ قالَ لَهُمْ:
اَلَسْتُمْ تَشْهَدُونَ اَنْ لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ ، وَ اَنِّي رَسُولُ اللَّهِ اِلَيْكُمْ ، وَاَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ، وَ اَنَّ النَّارَ حَقٌّ ، وَ اَنَّ الْبَعْثَ بَعْدَ الْمَوتِ حَقٌّ ؟ فَقالُوا: نَشْهَدُ بِذلِكَ . قالَ: اَللَّهُمَّ اشْهَدْ عَلى ما يَقُولُونَ .
اَلا وَ اِنِّي اُشْهِدُكُمْ اَنِّي اَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ مَوْلايَ وَ اَنَا مَوْلى كُلِّ مُسْلِمٍ ، وَ اَنَا اَوْلَى بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ اَنْفُسِهِمْ ، فَهَلْ تَقِرُّونَ [لِي] بِذلِكَ وَ تَشْهَدُوُنَ لِي بِهِ ؟
فَقالُوا : نَعَمْ ، نَشْهَدُ لَكَ بِذلِكَ .
فَقالَ: اَلا مَنْ كُنْتُ مَولاهُ فَاِنَّ عَلِيّاً مَوْلاهُ ، وَ هُوَ هذا .
ثُمَّ اَخَذَ بِيَدِ عَليٍّ فَرَفَعَها مَعَ يَدِهِ حَتَّى بَدَتْ آباطُهُما، ثُمَّ قالَ :
اَللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ ، وَ عادِ مَنْ عاداهُ ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ .
اَلا وَ اِنِّي فَرَطُكُمْ وَ اَنْتُمْ وارِدُونَ عَلَيَّ الْحَوضَ [ حَوْضِي ] غَداً ، وَ هُوَ حَوْضٌ عَرْضُهُ ما بَيْنَ بُصْرى وَ صَنْعاءِ، فِيهِ اَقْداحٌ مِنْ فِضَّةٍ ، عَدَدَ نُجُومِ السَّماءِ .
اَلا ، وَ اِنِّي سائِلُكُمْ غَداً ، ماذا صَنَعْتُمْ فيما اَشْهَدْتُ اللَّهَ بِهِ عَلَيْكُمْ فِي يَوْمِكُمْ هذا ، اِذا وَرَدْتُمْ عَلَيَّ حَوْضِي ؟ وَ ماذا صَنَعْتُمْ بِالثَّقَلَيْنِ مِنْ بَعْدِي ؟
فَانْظُرُوا كَيْفَ تَكُونُونَ خَلَّفْتُمُونِي فيهِما حِيْنَ تَلْقُونِي؟
قالُوا : وَ ما هذانِ الثَّقَلانِ يا رَسُولَ اللَّهِ ؟
قالَ : اَمَّا الثَّقَلُ الْاَكْبَرُ فَكِتابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، سَبَبٌ مَمْدُودٌ مِنَ اللَّهِ وَ مِنِّي فِي اَيْديكُمْ ، طَرَفُهُ بِيَدِ اللَّهِ وَ الطَّرَفُ الْآخَرُ بِاَيْديكُمْ ، فيهِ عِلْمُ ما مَضى وَ ما بَقِيَ اِلى اَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ وَ أمَّا الثَقَلُ الْأَصْغَرُ فَهُوَ حَليفُ الْقُرْآنِ وَ هُوَ عَليُّ بْنِ أبي طالِب وَ عِتْرَتُهُ ، وَاِنَّهُما لَنْ يَفْتَرِقا حَتَّى يَرِدا عَلَيَّ الْحَوْضَ .الخصال : 65 ، باب الاثنين ، ح 98 ، وعنه البحار 73 / 121 .
ترجمه خطبه غدير
بسم اللّه الرحمن الرحيم
معروف بن خربوذ از أبى الطفيل عامر بن واثلة، و او از حذيفة بن اسيد غفارى نقل كرده است كه: زمانى كه حضرت رسولاكرم ( ص ) از آخرين سفر حج بر مىگشتند، و ما هم در خدمت آن وجود گرانمايه بوديم، ايشان به اصحاب امر فرموند كه همه بايستند . مردم اطاعت كردند و در جايگاهشان قرار گرفتند . سپس مردم به نماز فرا خوانده شدند، و دوركعت نماز گزارده شد .
آنگاه رو به مردم كردند و اينچنين به سخن آغاز نمودند:
«خداوند لطيف و خبير مرا آگاه نمود كه بسوى او مىروم و شما نيز، عاقبت رهسپار كوى دوست خواهيد بود .
من دعوت حق را لبيك مىگويم و در برابر آنچه كه از طرف خدا براى شما آوردهام و در مقابل كتاب او و حجتى كه براى شما باقى مىگزارم، مسئول هستم .
شما نيز براى آنچه كه خداوند سبحان براى شما فرستاده، و قرآن و حجتش كه در ميان شما باقى مى ماند، مورد پرسش قرار خواهيد گرفت .
شما مسئول هستيد، پس آنگاه، در برابر رب العالمين چه خواهيد گفت؟
گفتيم: ما گواهى مىدهيم كه رسالت خويش را به انجام رسانيدى و در راه تبليغ دين و پند مسلمانان از هيچ كوشش و تلاشى دريغ ننمودى، پس خداوند به تو بهترين جزا وپاداش را عنايت فرمايد .
سپس فرمودند: «آيا گواهى مىدهيد كه معبود جهان يكى است، ومحمد بنده خدا و پيامبر او و اينكه بهشت و جهنم ، و زندگى جاويدان در سراى ديگر حقيقت است، و ترديدى ار آن نيست؟
همه گفتيم: شهادت مىدهيم كه اين چنين است .
آنگاه آن وجود نازنين فرمودند: «خداوندا! بر آنچه مىگويند گواهباش!
و خطاب به مردم فرمودند: «اى مردم ! شاهد باشيد كه من گواهى مى دهم كه خداوند ، مولاى من است ، و من نيز مولاى هر مسلمانى، و بر هر مؤمنين، از خودشان به خودشان سزاوارتر و شايستهترم . آيا اين مطلب هم اقرار مىكنيد و شهادت مى دهيد؟
گفتيم: بله! بر اين نيز گواهى مىدهيم .
حضرت رسول اكرم ( ص ) بعد از گرفتن اين اقارير (اقرارها) فرمودند: «آگاه باشيد! هر كه من مولاى اويم، پس على مولاى اوست . و مراد همين على است، كه در كنار من است .
و آنگاه دست على را گرفتند و همراه با دست خويش آنقدر بلند كردند كه، حتى زير بغلهاى مبارك نيز آشكار شد .
و فرمودند: «خداوندا! دوستدار كسى باش كه على را دوست دارد و دشمن آنكه، او را دشمن مىدارد .
هشيار باشيد! من پيشاپيش شما مىروم و شما در كنار حوض كوثر بر من وارد مى شويد و آن حوضى است كه پهناى آن فاصله بين بصرى و صنعاء مىباشد، و به تعداد ستارگان آسمان بر گرداگرد آن جامهاى نقره نهاده شده .
آگاه باشيد! فرداى قيامت كه شما در كنار حوض كوثر بر من وارد مى شويد، از شما خواهم پرسيد كه با آنچه كه در اينجا و در اين روز، خدا را بر آن شاهد گرفتم، چه كرديد؟ و از آن دو چيز گرانبها و با ارزش كه در ميان شما به وديعه گذاشتم، چگونه امانتدارى كرديد؟
پس بنگريد كه با آن دو چيز قيمتى و پر بها، چگونه رفتارى داشتهايد؟
از ميان جمعيت كسى بانگ بر آورد كه: اى رسول خدا! آن دو چيز گرانبها كدامين هستند؟
رسول اكرم اسلام ( ص ) فرمودند: «بزرگ آن چيز نفيس و گرانمايه، كتاب خداوند جللت عظمته است، كه ريسمان الهى است كه از طرف او و من در دستان شماست، يك طرف در دست خدا و سوى ديگر آن در دست شماست، و علم گذشته و آينده تا قيامت در آن نهفته است .
و ديگر آن چيز پربها كه كوچكتر از اولى است، قرين و همراه قرآن، اين علىبنابىطالب و عترت پاك اوست، و اين دو از هم جدانمى شوند تا در كنار حوض كوثر بر من وارد شوند . »
معروف بن خربوذ مىگويد: اين حديث را به امام باقر ( ع ) عرضه داشتم و حضرت به صداقت و راستى ابو الطفيل (راوى اين حديث) گواهى داد، و فرمودند: «اين همان سخنى است كه در كتاب على ( ع ) يافتم ، و با از آشنا هستم» .خصال، ص 65، باب دوم، حديث 98، و بحار الانوار: ج 73، ص 121 .
این صفحه را در گوگل محبوب کنید
[ارسال شده از: سایت دانلود رایگان]
[تعداد بازديد از اين مطلب: 219]